كانت ليلى على وشك العودة إلى مصر مع خطيبها سامي للتخطيط لحفل زفافهما، لكن سرعان ما تعرضت للإهانة والخيانة من قبله. من أجل الحفاظ على سمعتها أمام عائلتها، وافقت ليلى، رغمًا عنها، على الزواج من يوسف، الرجل المشرد الذي كانت تساعده. لم تكن تعلم أن يوسف ليس مجرد مشرد عادي، بل هو ملياردير وسيم ورئيس مجموعة الراجحي الشهيرة، التي تحتل المرتبة الأولى في البلاد. وعند عودتها إلى جدة برفقة يوسف، تصادف ليلى طليقها المغرور سامي، لتجد نفسها عازمة على استعادة كرامتها التي فقدتها.