عودة سيد القتال: المعلم الأسطوري أفلام و مسلسلات
عودة مهيبة لاستقبال رفيقة الطفولة
550.6k
8k
كان سعيد في حياته السابقة مولعًا بجنون بشيرين، ابنة سائق عائلته، وتعلّق بها منذ أيام الجامعة، فلاحقها بلا كلل حتى تزوّجها، رغم كونها زهرة الجامعة. لكن شيرين كانت تحمل مشاعر لشادي، وسرعان ما تواطأ الاثنان للإيقاع بسعيد، فاستدرجاه عبر الأطعمة الشهية، حتى أُصيب بأمراض الضغط والسكري والدهون الثلاثية. وفي نهاية المطاف، تسبب له مرض السكري في مضاعفات خطيرة، وقام الثنائي بإجباره على تناول الطعام حتى وفاته.
قبيل موته، شهد سعيد اعترافًا مؤثرًا من تغريد – الفتاة التي كانت بدينة يومًا – بمشاعرها الصادقة تجاهه. وبعد أن عاد بالزمن إلى الوراء، وتحديدًا إلى يوم حفلة عيد ميلاد شادي، رأى بعينيه كيف أن شيرين لا تزال تسعى لاستغلاله كمصدر للمال، كما فعلت في السابق.
لكن هذه المرة، قرر سعيد تغيير مصيره. وفضح شيرين علنًا وكشف قناعها الزائف، ثم جثا على ركبتيه ليعترف بحبه لتغريد، رغم سخرية الجميع منه. عقد الاثنان رهانًا؛ أن يفوزا في مسابقة عروض الأزياء ليهينا شيرين وشادي. انتقلا للعيش في الفيلا التي كانت مخصصة لشيرين وعملا بجد لثلاثة أشهر، حتى أبهرا الجميع على منصة العرض.
حينها، حاولت شيرين أن تعترف بحبها لسعيد علنًا، لكنه صدّها بقسوة. وفي متجر للمنتجات الفاخرة، تعرضت للإهانة حين اكتشفت أن بطاقتها البنكية قد جمدها سعيد. في حفلة التخرج، اقتحمت شيرين الحفلة التي أعدها سعيد خصيصًا لتغريد، لكنه أفشل مخططها وأجبرها على الاعتراف بأن الفيلا تعود ملكيتها له، أمام أعين الجميع.
بعد سلسلة الهزائم، خسر والدا شيرين وظيفتهما، وتدهورت حالتها المادية. في إحدى المرات، صادفها سعيد وهي تطلب تعويضًا قدره 200 ألف بعد أن أغضبت أحد العملاء. وبرغم رفض والدته مساعدتها أمام تغريد حتى لا تظهر بمظهر الكريم أمام "الحبيبة الجديدة"، إلا أنها ساعدتها على مضض. ظنت شيرن أن تصرف سعيد نابع عن حب قديم ورغبة في إنقاذها.
في تلك الأثناء، سعى شادي للحصول على الدعم من مدير شركة الترفيه لسداد ديونه، ووضع آماله كلها على شيرين. حاولا معًا التسلل إلى حفلة الشركة، وسمح لهما سعيد بالدخول سرًا. لكن عندما حاول شادي تقديم شيرين للمدير كوسيلة لسداد الدين، تدخل سعيد في اللحظة المناسبة وأنقذها. ومع ذلك، فهمت شيرين الموقف على نحو خاطئ، وظنّت أن سعيد هو من دبر الخطة، وصفعته على وجهه.
لاحقًا، تبيّن أن سعيد هو المالك الحقيقي لشركة الترفيه، مما عزز في ذهن شيرين فكرة "البطل الذي أنقذها". في يوم اختيار المواهب، ظنت أنه جاء من أجلها، لكنها صُدمت حين علمت بحقيقته. في التصفيات، تعرض سعيد للسخرية، لكن والدته ظهرت فجأة، وكشفت هويته الحقيقية، مما سبب صدمة قاسية لشيرين. وفي ضربة قاضية، عرض سعيد فيديو يُظهر شادي وهو يضع مخدرًا، ليُسقط قناع الخداع نهائيًا عن شيرين. في النهاية، تقدم سعيد لخطبة تغريد أمام وسائل الإعلام.
وبعد ثلاث سنوات، في حفل توزيع الجوائز، كانت شيرين قد أصبحت عاملة نظافة، تتعرض للدفع والإهانة من الموظفين، بينما مرّ سعيد وتغريد بجانبها ببرود. وأمام عدسات الصحفيين، تبادل الاثنان قبلة حب عميقة، في إعلان عن نهاية سعيدة لهما. أما شيرين، فقد تُركت لتتجرع مرارة ما زرعته في الماضي.
الأب الخارق
2.1M
20.2k
كان الحارس الأمني يتناول الغداء مع ابنته عندما صادف رئيسة تنفيذية جاءت لموعد غرامي عن طريق التعارف لكنها جلست بالخطأ إلى طاولته. بعد زواج سريع، بدأت الرئيسة التنفيذية تكتشف تدريجيًا القدرات الاستثنائية للبطل. وبسبب هوس زوجته السابقة، تمكن الحارس الأمني من العثور على الجاني الذي تسبب في وفاة زوجته السابقة، لتتكشف في النهاية هويته الحقيقية...
العودة إلى عام 2000
290.4k
4.2k
بينما كان يحتضر بسبب مرض خطير، اكتشف أن طفله ليس ابنه، وحتى تأمينه وإرثه قد تم الاحتيال عليهما من قبل زوجته. مات مع الندم، ولكن عندما فتح عينيه مرة أخرى، وُلد من جديد في عام 2000.
طالب العلم الذي سيحكم
186.6k
6.5k
أُجبر على ترك حياة الفروسية من أجل العلم، فخانته خطيبته لونا. أشعلت كلماتها القاسية: زوجي يجب أن يكون قائدًا، لا طالب علم ضعيف! نارًا في صدره. فتتحطم كرامته ويتوعد بالانتقام. يهجر العلم وينهض من رماده ليغزو البلاد ويستعيد قدره كقائد أسطوري. فلا أحد يمكنه إيقاف رجل كُتب له أن يحكم.
الحنان المفقود
491.5k
8.3k
كانت مريم حجازي تعيش مدللة وسط عائلتها، حتى اكتشفت أنها ليست الابنة الحقيقية، بل إن ليلى حجازي هي الابنة الشرعية. منذ عودة ليلى، تغيّر موقف الأهل والأخ الأكبر وصدقوا كلامها دائمًا. وبعد اتهام مريم ظلمًا بأنها تسببت في سقوط جدتها يسرا ودخولها في غيبوبة، أرسلوها إلى مدرسة للأخلاق حيث عانت ثلاث سنوات من العذاب، انتهت بإعاقة دائمة. وعندما عادت، لم تعد الفتاة المشرقة كما كانت، بل صارت باردة بعيدة عن الجميع.
بعد أن طُرد من المملكة، بكت الإمبراطورة ندمًا
713.3k
9.5k
الأمير سليم هو أمير معبد التنين وقف إلى جانب إمبراطورة الشام الإمبراطورة هيام ، وساعدها على تحويل مملكتها من دولة صغيرة لا تذكر إلى قوة عظمى تهتز لها أركان الممالك.
وبعد أن هزم جيوش دولة الشرق وتغلّب على ملكهم ونعم العالم بالسلام، شعر أن الوقت قد حان ليُصارح الإمبراطورة هيام بحقيقته. وعندما ذهب للقصر ليخبرها، صادف أمجد الأنصاري وهو يسرق ختم الدولة. فاشتبك معه، ثم قام أمجد بوضع الختم في يده، واتّهمه أمام الإمبراطورة بأنه الخائن.
وصلت الإمبراطورة في هذه اللحظة، فصفعته، واتهمته بالخيانة، وقررت الطلاق منه.
ثم أعلنت خطبتها من أمجد، وهو ابن الحامي الأكبر للمعبد، واعتقدت إن هذا الزواج سيقوّي الدولة، وإن حكام الممالك سيحضرون الزفاف، وأمير المعبد أيضاً سيأتي.
ولكن سليم لم يتمالك نفسه، وقال بسخرية:ذلك الحامي هو أحد أتباعي ، لماذا تطلبين الدعم من بعيد والسلطة بين يديك ولكن أمجد أهانه وأكدت الإمبراطورة على أهمية معبد التنين بالنسبة للمملكة وقامت الإمبراطورة بالانفصال عنه ونفيه خارج البلاد.
في الجهة الأخرى، علم ملكدولة الشرق بالحقيقة، وأن من طُرد هو أمير معبد التنين، ففرح واتهم الإمبراطورة بالحماقة، ثم أمر بالاستعداد لغزو مملكة .
في الوقت نفسه، علمت إمبراطورة الدولة العباسية الإمبراطورة ليالي بالحقيقة، وتسللت سراََإلى دولة الشام والتقت بسليم ووعرضت عليه المال، والعرش، والزواج، ليحكموا العالم معًا.لكنه رفض عرضها فقررت بالقوة إعلان زواجها منه،
وفي اليوم نفسه الذي سيُعقد فيه زفاف هيام و أمجد.
في اليوم التالي، عاد سليم لقصره ليحزم أمتعته، وأخذ معه نصب الشهداء الذين ماتوا في الحروب.ثم جاء أمجد وسخر منه و دمر النصب التذكاري وأهان الشهداء و حاول سليم قتله ولكن الإمبراطورة هيام وصلت فى اللحظة الأخيرة وواصلت إهانته
فقال لها إن هذه نصب الشهداء، لكنها ردّتأنه لا يوجد شهداء، الشهداء الحقيقيون مع سالم الأنصارى فى المعبد، وأمرته بالرحيل. فرد عليها سليم قائلاََ:كنت سأرحل بصمت، لكن بعد كل هذه الإهانات، وفي يوم زفافك، سأجعل القائد الذي تدافعون عنه يركع ويعتذر. وبعد ذلك سأرحل ولن أعود.
وبعد ثلاثة أيام أثناء الزفاف ، حضر كبار نبلاء الممالك الوسطى، وظهر سليم وسط سخرية واستهزاء من الجميع.
وفي اللحظة الحاسمة، وصلت إمبراطورة الدولة العباسية.
وبعدها ظهر الصقر حامى معبد التنين ثم ظهر القادة الحقيقيون لمعبد التنين، وكُشف أن سليم هو الزعيم الحقيقي.
استمرت القصة في كشف الأسرار، وبلغت ذروتها حين بدأت دولة الشرق غزوها
فصُدمت الإمبراطورة، وندم الجميع، وركعوا جميعاً يطلبون من سليم العودة لإنقاذ البلاد
لن أكون دمية لأحد بعد الآن
875.2k
9.2k
عماد، وريث شركة البرهان الثري ولاعب كرة قدم موهوب، هو يغرم بسلمى ابنة سائق عائلته. بعد أن تحمل تبعات حادث سببته بقيادتها الثملة، خدعته وسرقت أمواله وحاولت قتله. لكن قوة غامضة أعادته شهرًا للوراء، فبعد أن كشف حقيقة شخصية سلمى، تخلى عن حبه لها. وقرر التخلي عن شخصية الرجل المغفل المُتعلق بها، وأن يضمن أن تحصل سلمى على ما تستحقه.
الزعيم الخارق: طليقتي تتوسل للعودة
644.6k
9.2k
تم تلفيق تهمة لفنسنت روجرز من قبل زوجته لورين توريس بأنه كان على علاقة مع حماته، مما أجبره على المغادرة بلا شيء. في لحظة يأسه، تم التعرف عليه بشكل غير متوقع كحفيد دون واتسون وورث عين الشيطان، ليصبح وريث المجموعة الكبرى. بفضل قدرته على رؤية الكنوز وفطنته التجارية، عاد فنسنت بقوة، وداس على عائلة توريس، وابتلع مجموعة إيفانز، وفاز بقلب سابينا شتراوس، وحقق أرباحًا بمليار دولار في مجال المقامرة بالأحجار، مما أحبط مؤامرة المجموعة المناهضة للكبرى. ومع فتح اختبارات دون واتسون له تدريجيًا، تولى فنسنت في النهاية قيادة المجموعة الكبرى، وكشف جرائم لورين، وتزوج حبه الحقيقي سابينا، ووصل إلى قمة السلطة.
رؤية القدر
654.2k
9.4k
كان ياسين عوف ساعي توصيل عادي، إلى أن صدمته بالخطأ رزان هلال، رئيسة مجموعة الهلال، فاستيقظت لديه قدرة خارقة تمكّنه من رؤية العد التنازلي لأعمار الناس.
تنبّأ بأن رزان ستتعرض لكارثة لكنها لم تصدّقه. وأثناء عمله، اكتشف خيانة زوجته نوران مع خالد، فتعرض للإهانة منهما، حتى وقعت الكارثة فعلًا، فأنقذ رزان وأثبت صحة نبوءته. بعدها تغيّرت حياته، إذ واجه من أهانوه، وأصبح خبيرًا في التحف والأحجار الكريمة، فحقق ثروة كبيرة وانتقل من ساعي بسيط إلى رجل نفوذ وثراء.
هروب التنين من السجن
261.4k
1.8k
يتحمل البطل المسؤولية عن صديقته ويدخل السجن، غير مدرك أن الشخص الذي قتلته صديقته ووريث ثري عن طريق الخطأ كان شقيقه الأكبر. ولتزداد الأمور سوءًا، كانت صديقته قد خانته بالفعل، متورطة سرًا مع الوريث. نادمًا ومكسور القلب، يرث البطل إرث منظمة سرية قوية أثناء وجوده في السجن. تضم تلاميذ هذه المنظمة رجال أعمال مؤثرين، وأرستقراطيين، ومسؤولين، وزعماء مافيا. يصبح القائد الجديد.
عند خروجه، يكتشف أن والده قد مات من الحزن، تاركًا وراءه والدته الأرملة، وأخته الصغرى، وزوجة أخيه. في جنازة والده، يتسبب الوريث في مشاكل، محاولًا إهانة زوجة أخيه وأخته الصغرى. يقاوم البطل، ويطرد المجرمين. رغم سوء فهم عائلته، يستخدم قوة إرثه لإعادة والده إلى الحياة.
في احتفال عائلي كبير لعائلة الوريث، يقتحم البطل الحفل بتابوت أخيه، مهزمًا خبراء الفنون القتالية الكثر لديهم. ينتقم لأخيه ويسوي حساباته، لكن لا تزال هناك شخصيات قوية وراء عائلة الوريث. بعد ذلك، تستهدف عائلته مجموعة إجرامية تسعى لابتزازهم وإهانة زوجة أخيه. ينقذ البطل عائلته، ثم يواجه تحديات تتعلق بالتنمر في مكان عمل أخته وسلسلة من الحوادث الطبية مع رئيس عائلة بارز. من خلال هذه المحن، يكسب احترام عائلته ويصبح القائد الحقيقي للمنظمة السرية.
زعيم المدينة: سيد الظل وصانع القرار
204.4k
1.6k
أحضر سيلاس براينت دلو سمك ليتقدم لخطبة أورورا هاستينغز، لكنه واجه سخرية من عائلتها لأن أورورا أرادت إنهاء الخطوبة. ومع ذلك، وافقت جوديث هاستينغز على الزواج من سيلاس. ثم كشف عن الألماس الذي يساوي مليار دولار المخفي في الدلو، مما صدم الجميع وترك أورورا نادمة. في النهاية، تزوج سيلاس من الطيبة جوديث.
ليس ما تبحث عنه؟ ابحث باللغة الأخرى.
احصل على ريل شورت لمشاهدة أفلام أكثر
فتح

