يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى جميع الحلقات

66 جميع الحلقات

يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 10

الحلقة 10 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 11

الحلقة 11 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 12

الحلقة 12 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 13

الحلقة 13 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 14

الحلقة 14 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 15

الحلقة 15 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 16

الحلقة 16 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 17

الحلقة 17 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 18

الحلقة 18 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 19

الحلقة 19 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
reelshort-logo
احصل على ريل شورت لمشاهدة الفيلم مجانا
فتح