يُبعث فؤاد من جديد مع ابن عمه في ليلة زفافه، في حياته السابقة، تزوج ابن عمه من فتاة جميلة وغنية من المثقفين المُنتقلين إلى الريف، أما فؤاد فتزوّج من ابنة عمدة القرية، وكانت نهاية كل منهما مختلفة تمامًا. بعد عودته إلى الحياة، أراد ابن عمه أن يبدّل الزواج، تحسّنت حياة فؤاد أكثر بعد التبديل،
أما ابن عمه فاكتشف لاحقًا أن زوجته كانت حاملاً من رجل آخر عندما تزوّجته، فندم ندمًا شديدًا.