خرجت تاليا زاهر من السجن ساعيةً لبدء حياة جديدة،
لكنها سقطت في جحيم ياسر نصر، دائنها الذي أجبرها على إغواء شقيقه أدهم لسداد الدين.
غير أنّ ما لم يتوقّعه، هو أن يقع هو نفسه في شِراكها. شيئًا فشيئًا بدأ يشعر تجاهها بمشاعر لم يعرفها من قبل، حتى ندم على تسليمها إلى شقيقه، لكنّه لم يعُد يعلم إلى أين تمضي به تلك الخطايا… ولا إلى أين يهرب من قلبه