أفلام قصة مستشفى

بعد ليلةٍ عابرة تفرّق الاثنان بسبب سوء تفاهم، ليلتقيا بعد شهر في مفاجأة غير متوقعة؛ حيث تعيّنت سلمى مساعدةً للمدرب في فريق الهوكي للرجال، بينما انضم تامر كقائد جديد للفريق. أجبرهما العمل على التقارب، فعادت شرارة الشغف بينهما لتشتعل من جديد. لكن هذه المرة تواجه سلمى معضلة أكبر: عليها إخفاء سرٍّ مصيري قد يكلفها وظيفتها لو انكشف - فهي حامل بطفل تامر. اكتشاف واحد قد يقلب كل شيء رأسًا على عقب

تعمل دلال في مستودع لتدفع رسوم دراستها، لكن والدها يسرق أموالها. في ظل ضائقتها المالية، تحصل على وظيفة أخرى في نادٍ للتعري لتغطية نفقاتها. هناك، تقضي ليلة واحدة مع مهند، الملياردير. بعد ذلك بوقت قصير، تكتشف دلال أنها حامل بثلاثة توائم.

بعد ليلة عابرة ملأتها مشاعر الحب، وجدت أمل الشمري نفسها حاملًا، وقررت الاحتفاظ بالطفل رغم التحديات، إلا أن والدها طردها من المنزل لتبقى بلا مأوى. في ظل هذه الظروف الصعبة، كرست أمل كل جهدها لتربية ابنها براء، محاولة توفير حياة كريمة له. وبمحض الصدفة، التقى براء لاحقًا بالملياردير حسام الخالدي، الذي اكتشف أن الولد هو ابنه الذي لم يكن يعلم بوجوده. حاول حسام تتبع أثرهما، لكنه فقدهما بسبب الظروف، لتعود الأقدار وتجمع بينهما مرة أخرى بعد سلسلة من التعقيدات وسوء الفهم، وتبدأ خيوط قصة جديدة تربط بين أمل وحسام، ويعود الفصل المفقود من حياتهما إلى الواجهة من جديد

تنقلب حياة كاتب طموح رأسًا على عقب بعد إنقاذه لنجمة صاعدة. بعد عشر سنوات، سليم يصبح رب منزل للنجمة الصاعدة، متجاهلًا وغير مرئي من قِبل المصورين والعائلة. عندما يعود حبيب قديم من النجوم أيضًا لإغواء زوجته، تصل حياة سليم لمستوى جديد آخر من الجحيم، ويدرك وقتها أنه يجب عليه القيام بشيء لا يُصدق، ألا وهو الطلاق من النجمة الصاعدة! وبهذا الوقت عندما تدرك زوجته ما خسرته فعلًا، يكون قد فات الأوان لاستعادته.

هند فاضل، ابنة الحارس بالتبني، عاشت سنوات طويلة في الظل، تتعرّض للتنمّر والإذلال، وكأن العالم لم يترك لها مكانًا. فجأة، يظهر الإخوة الحسن، أصحاب النفوذ والثراء، في مهمة للبحث عن أختهم المفقودة منذ زمن بعيد… هند! لكن ملكة المدرسة تستولي على مكانها، فتجد هند نفسها أمام تحدٍ جديد: استعادة مكانتها، استرجاع تاجها، وإثبات أن لا أحد يستطيع التقليل من قيمتها.

في اليوم ذاته، أنجبت صديقتان مقرّبتان طفلتيهما. غير أنّ مريم، التي نشأت في عوزٍ وضيق، أقدمت سرًّا على تبديل مولودتها بمولودة صديقتها المديرة التنفيذية هالة، طامحة أن تمنح ابنتها حياةً مترفة. لكن ما لم تتوقعه هو أنّ هالة قد رأت كل ما حدث، وأعادت بهدوء الطفلتين إلى مكانيهما. تمضي ثمانية عشر عامًا، وفي اللحظة التي كاد فيها مخطّط مريم أن يُكلَّل بالنجاح، تنكشف الحقيقة المروِّعة: الفتاة التي ظلت تسيء معاملتها طوال تلك السنين لم تكن سوى ابنتها الحقيقية.

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.

جلال أمير، ملياردير أمريكا الأبرز، يحتضر، فيستعين بالجراح الماهر شوقي لإحضار كلية متبرع بها على متن طائرة لإجراء عملية زرع سرية. لكن الرحلة تأخرت عندما ذهبت كريمة - والدة جميلة، المخطوبة لمهند حفيد جلال - إلى الحمام. عندما حثّهم شوقي على الإسراع، أهانت جميلة شوقي. بعد الإقلاع، أصيبت كريمة بنوبة قلبية، وأنقذها شوقي، متسببًا في كسر ضلوعها. جاحدةً لجميله، طالبت جميلة شوقي بالاعتذار بطريقة مهينة. عندما رفض، هددته بتدمير الكلية. أُجبر شوقي على الكشف عن حالة جلال، فتوسل، لكن جميلة لم تصدقه - حتى حطمت الحقيبة ورأت الاسم عليها: جلال أمير، جد خطيبها.

في حياتها سابقة، كانت الوريثة أمل عبقرية في مجال القرصنة. خلال مسابقة عالمية، تتهمها الوريثة المزيفة ولاء بالانتحال، مما يدمر تمامًا سمعتها. تصدق عائلتها هذه الاتهامات الزائفة وتطردها من المنزل. وفي النهاية، تقتلها الوريثة المزيفة ولاء  أما في حياتها الثانية، فلا تكتفي أمل بقطع علاقاتها مع عائلتها التي تجاهلت الحقيقة فحسب، بل وتوجه صفعة قوية للوريثة المزيفة ولاء التي اتهمتها زورًا بالانتحال

عندما تكتشف سناء أن زوجها الزعيم يخونها، تقدم نفسها كقربان طقسي لتُحبس في الجليد إلى الأبد. وعندما ترحل، ستُكسر رابط الزوجية بينهما أخيرًا، تاركةً الندم البارد ليكون رفيقه الجديد للأبد. ولكن ما الذي سيفعله لاستعادتها؟