الطيار الماهر زين يعود بالزمن إلى سن الثامنة، في الرحلة التي فقد فيها والده بحادث طائرة.
يعلم أن الجميع سيموتون، لكن وسط الحريق والرياح والهلع، يحاول بجسده الصغير إنقاذ والده ومئات الركاب.
بين شك الركاب، وإغماء القبطان، وانقطاع الاتصال، تتصاعد الأزمة لحظة بلحظة؛
خزان الوقود يتسرب، التضاريس خطيرة، والهبوط الاضطراري احتمال نجاته لا يتعدى 1%.